Escort warrior شابتر Chapter - 23

Escort warrior - 23 مانجا تايم

Escort warrior - 23 مانجا

Escort warrior - 23 مانهوا

Escort warrior - 23

حلمي كان دائمًا أن أكون محاربًا شجاعًا، أمتطي حصانًا رائعًا، وأرافق القوافل محميًا إياها من الأخطار. كنت أرى نفسي بطلًا يحمل السيف ويقف في وجه كل من يحاول تهديد الأمن. لكن الواقع كان مختلفًا؛ وُلدت بساق تعرج، وغير قادر على تعلم فنون الدفاع عن النفس كما كنت أتمنى. بدلاً من ذلك، عشت حياتي كحمال، أتنقل بين وظائف غريبة، أساعد الآخرين وأحمل أثقالهم. حتى جاء ذلك اليوم المشؤوم، عندما كنت في مهمة مرافقة لقافلة، ووقعت في فخ قطاع الطرق في الجبال. تلك اللحظة كانت نهاية رحلتي في الحياة، حيث سقطت ضحية لعالم لم أكن أستطيع مجاراته.

## الفصل الأول: حلم محطم **الصفحات 1-3:** تبدأ رحلتنا في عالم المانهوا "مرافق المحاربين" مع حلم بسيط لرجل بسيط. لطالما راودته أمنية أن يكون محاربًا شجاعًا، يمتطي جواده ويحمي القوافل من قطاع الطرق. لكن القدر كان له رأي آخر، فوُلِد بساق تعرجه حرمته من تحقيق حلمه. **الصفحات 4-6:** اضطر بطلنا للعيش كحمال بسيط، يكسب قوت يومه من نقل الأمتعة، حاملاً على كاهله عبء أحلامه المحطمة. **الصفحات 7-11:** في يوم مشؤوم، انطلق بطلنا مع قافلة تجارية، متجهاً نحو الجبال الوعرة. لكن رحلته الهادئة انقلبت رأساً على عقب، فقد وقعوا في فخّ نصبه قطاع طرق أشرار. **الصفحات 12-18:** حاول بطلنا بكل ما أوتي من قوة أن يدافع عن نفسه وعن القافلة، لكن قوته كانت ضئيلة مقارنة بشراسة قطاع الطرق. سقط على الأرض جريحاً، مدركاً أن هذه هي نهايته. **الصفحات 19-26:** في لحظاته الأخيرة، تذكر بطلنا حلمه الذي لم يتحقق. وهنا، تجلّت له معجزة غير متوقعة. فقد ظهر أمام عينيه سيفٌ سحريٌ ، ينبض بالقوة والغموض. **الصفحات 27-31:** بلمسة واحدة من السيف السحري، شعر بطلنا بقوة غامرة تجتاح كيانه، كأنها تمنحه فرصة ثانية لتحقيق حلمه. **الصفحات 32-38:** باندفاع الشجاع ، وقف بطلنا في وجه قطاع الطرق، مستخدماً السيف السحري بقوة لا تصدق. فهل ستكون هذه هي بداية رحلته كـ "مرافق المحاربين"؟

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Escort warrior / 23





23 شابتر Escort warrior

## الفصل الأول: حلم محطم **الصفحات 1-3:** تبدأ رحلتنا في عالم المانهوا "مرافق المحاربين" مع حلم بسيط لرجل بسيط. لطالما راودته أمنية أن يكون محاربًا شجاعًا، يمتطي جواده ويحمي القوافل من قطاع الطرق. لكن القدر كان له رأي آخر، فوُلِد بساق تعرجه حرمته من تحقيق حلمه. **الصفحات 4-6:** اضطر بطلنا للعيش كحمال بسيط، يكسب قوت يومه من نقل الأمتعة، حاملاً على كاهله عبء أحلامه المحطمة. **الصفحات 7-11:** في يوم مشؤوم، انطلق بطلنا مع قافلة تجارية، متجهاً نحو الجبال الوعرة. لكن رحلته الهادئة انقلبت رأساً على عقب، فقد وقعوا في فخّ نصبه قطاع طرق أشرار. **الصفحات 12-18:** حاول بطلنا بكل ما أوتي من قوة أن يدافع عن نفسه وعن القافلة، لكن قوته كانت ضئيلة مقارنة بشراسة قطاع الطرق. سقط على الأرض جريحاً، مدركاً أن هذه هي نهايته. **الصفحات 19-26:** في لحظاته الأخيرة، تذكر بطلنا حلمه الذي لم يتحقق. وهنا، تجلّت له معجزة غير متوقعة. فقد ظهر أمام عينيه سيفٌ سحريٌ ، ينبض بالقوة والغموض. **الصفحات 27-31:** بلمسة واحدة من السيف السحري، شعر بطلنا بقوة غامرة تجتاح كيانه، كأنها تمنحه فرصة ثانية لتحقيق حلمه. **الصفحات 32-38:** باندفاع الشجاع ، وقف بطلنا في وجه قطاع الطرق، مستخدماً السيف السحري بقوة لا تصدق. فهل ستكون هذه هي بداية رحلته كـ "مرافق المحاربين"؟